بقلم: أ. عبير الهاجري.
(أبوظبي)
لأنني لبنة من لبناتك ..كتبت حروفا جعلت من الدماء نافورة !..تحاول أن تتسابق حتي تفوقني !؟..
كانت النبرات نبراتك . . والأحلام أنت ..
لإنني نبتة تسقى من اسمك حياة ..
منحت الحياة وغيرت المسار وأرشدت السهام إلي فواصل التاريخ .. فتاريخك علوم أصبح استراتيجيات .
ولأنني أختلف؛ أصبحت ألواني ترشدهم أمام ضوء إشارات الوقوف. . أو هي الانطلاق .. أم عيون الترقب !!
لأنك الخير حاولت لو بالقليل أن يحلق مكنونك مع الطير الأزرق لينقذ من في السماء أو سكان ذالك الزورق.. حتي تصبح المحيطات سلام ..
احسنتي ياعزيزتي كلام معبر وتستاهل الإمارات المحبه والتقدير
ورحم الله الشيخ زايد